اذهبي الى المحتوى
بسمة الرضى

ما حكم تغيير الزوجة اسمها إلى اسم زوجها؟

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله الرحمن الرحيم

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أخواتي في الله

 

أريد السؤال عن تغيير المرأة لاسمها الى اسم زوجها في عقد النكاح من الناحية الشرعية ؟؟

أم أنه لا أساس له في الدين؟؟

 

جزاكن الله خيرا

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

 

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=105420&ln=ara

 

انتساب الزوجة إلى عائلة زوجها

 

سؤال:

هل يجوز للزوجة أن تضيف اسم زوجها الأخير إلى اسمها الأخير ؟

 

الجواب:

 

الحمد لله

لا يجوز للزوجة أن تنتسب إلى عائلة زوجها ، كما هو شائع عند غير المسلمين ؛ لما روى

البخاري (3508) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (لَيْسَ مِنْ رَجُلٍ ادَّعَى لِغَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُهُ إِلَّا كَفَرَ ، وَمَنْ ادَّعَى قَوْمًا لَيْسَ لَهُ فِيهِمْ – أي نسب - فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ).

وقال صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ انْتَسَبَ إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ .. فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ ) رواه ابن ماجة (2599) وصححه الألباني في صحيح الجامع (6104) .

وهذا وعيد شديد لمن غير اسم أبيه أو عائلته وانتسب إلى عائلة أو قوم لا ينتمي إليهم .

كما أن هذا العمل في تشبه بالكفار ، لأن هذه العادة الذميمة لا تعرف إلا فيهم ، وعنهم أخذها بعض الجهلة من المسلمين .

وفيها أيضا جحود ونكران من المرأة لعائلتها وأهلها ، مما ينافي البر والإحسان ومكارم الأخلاق .

وينظر جواب السؤال (6241) .

والله أعلم .

 

 

 

الإسلام سؤال وجواب

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=6241&ln=ara

 

ما هو السبب في أنّ الزوجة لا تُضاف إلى نسَب زوجها

 

سؤال:

السؤال :

قرأت ردك على السؤالين رقم 2537 و4362 الخاص باحتفاظ الزوجة باسم والدها بعد زواجها . وآية سورة الأحزاب التي ذكرتها تنص على أن الطفل (أو الطفلة) الذي يتبنى يجب أن يحمل اسم والده (اسم زوج الأم الأول) . لكن كيف نطبق ذلك على زوجة غيرت اسمها (بكل بساطة) بسبب الزواج ؟ هي لا تدعي أنها تنتسب إلى زوجها ، لكنها تحمل اسمه فقط . إذا كان السبب هو النسل ، فأرجو أن تذكر الدليل من القرآن والسنة.

شكرا لك على مساعدتك وتوضيحك . وجزاك الله خيرا

 

الجواب:

 

الجواب :

الحمد لله

إن آثار مشابهة الغرب في التسمية كثيرة ، ومنها ما توارد الناس - الآن - على حذفه بين أسمائهم وأسماء آبائهم ، وهو لفظة " ابن " ، أو " ابنة"، وكان هذا سببه - أولا - تبنِّي بعض الأسر لأولاد ، أضافوا أسماءهم إلى أسمائهم ، فصار يقال لهم ( فلان فلان ) ، ويقال لأولادهم الحقيقيين ( فلان بن فلان ) ، ثم توارد الناس - في القرن الرابع عشر - على إسقاط لفظة ( ابن ) و (ابنة ) ، وهو الأمر المرفوض لغة وعادة وشرعاً . فإلى الله المشتكى.

 

ومن الآثار - كذلك - نسبة الزوجة إلى زوجها .

والأصل : أنها تكون ( فلانة بنت فلان ) ، لا ( فلانة زوجة فلان ) ! ، والله تعالى يقول { ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله } [ الأحزاب / 5] ، وكما أن هذا الأمر يكون في الدنيا فإنه يكون كذلك في الآخرة ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم " إن الغادر يرفع له لواء يوم القيامة ، يقال هذه غدرة فلان بن فلان " . رواه البخاري (5709) ، ومسلم (3265).

قال الشيخ بكر أبو زيد حفظه الله : وهذا من أسرار التشريع ، إذ النسبة إلى الأب أشد في التعريف ، وأبلغ في التمييز ، لأن الأب هو صاحب القوامة على ولده وأمِّه في الدار وخارجها ، ومِن أجله يظهر في المجامع والأسواق ، ويركب الأخطار في الأسفار لجلب الرزق الحلال والسعي في مصالحهم وشؤونهم ، فناسبت النسبة إليه لا إلى ربات الخدور ، ومَن أمرهن الله بقوله { وقرْن في بيوتكن } [ الأحزاب / 33 ] . أ.هـ " تسمية المولود " ( ص 30 ، 31 ) .

وعليه : فإنه ليست هناك علاقة نسب بين الزوج والزوجة فكيف تُضاف إلى نَسَبه ، ثم هي قد تُطلَّق ، أو يموت زوجها ، فتتزوج مِن آخر ، فهل تستمر نسبتها في التغير كلما اقترنت بآخر ؟

يُضاف إلى ذلك : أن لنسبتها إلى أبيها أحكاماً تتعلق بالميراث والنفقة والمحرمية ، وغيرها ، وإضافة نسبها إلى الزوج ينسف ذلك كله ثم الزّوج منتسبٌ إلى أبيه فما علاقتها بنسب أبي زوجها !! ، هذه مغالطة للعقل والواقع ، وليس في الزوج ما يفضله على زوجته حتى تنتسب هي له ، بينما هو ينتسب إلى أبيه !

لذا وجب على كل من خالفت ذلك فانتسبت لزوجها أن تعيد الأمر إلى جادته وصوابه .

نسأل الله أن يصلح أحوال المسلمين .

 

الإسلام سؤال وجواب

الشيخ محمد صالح المنجد

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islam-qa.com/index.php?ref=82138&ln=ara

 

لا يوجد في السنة النبوية ما يدل على أن الزوجة تُنسب لزوجها ، بل هذا أمر حادث لا تقره الشريعة ، وهؤلاء زوجات النبي صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ، تزوجهن النبي صلى الله عليه وسلم وهو أشرف الناس نسباً ، ولم تُنسب إحداهنَّ لاسمه صلى الله عليه وسلم ، بل كلُّ واحدة منهن نسبت لأبيها ولو كان كافراً ، وهؤلاء زوجات الصحابة – رضي الله عنهن –ومن بعدهن لم يغيرن نسبهن

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

 

و فيك بارك الله يا أم سهيلة و جزاك الله الجنة

 

سمعت مرة شيخا من شيوخنا الأجلاء قال بأن المرأة تحمل اسم زوجها

لكنه قصد الموضوع من ناحية أخرى و بمعنىآخر..

 

لكن البنت عندما تتزوج يقال لها زوجة فلان و ينسى أنها بنت فلان..

 

أمر آخر أم سهيلة هل يجوز قول أمي لأم الزوج؟

 

و جزاك الله خيرا على مجهوداتك المبذولة..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

لكن نحن في دولتنا اذا ذهبت الى الطبيبة تطلب مني اسم زوجي فتضعه اولا ثم تضع اسمي وحتى في الاوراق الرسمية ننسب لازواجنا

ونحن اذا تزوجت المراة تصبح تسمى باسم عائلة زوجها فهل هذا حرام

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
هل يجوز قول أمي لأم الزوج؟

 

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...;Option=FatwaId

 

السؤال

 

 

هل هناك تعارض في الإسلام عندما تنادي زوجتي والدتي باسم أمي ؟

 

الفتوى

 

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

وأما مناداة الزوجة لحماتها بياأمي أو يا عمتي أو يا خالتي ونحوه فلا بأس به إن كان للتوقير والإجلال ، وكذا لو نادى هو أم زوجته بيا أمي ونحوه كما بينا في الفتوى رقم : 43568 .

 

والله أعلم .

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...=A&Id=43568

 

السؤال

 

هل يجوز شرعا أن أنادي أم زوجتي ( ماما ) إرضاءا لها و لزوجتي ؟

 

الفتوى

 

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فلا نرى مانعاً من مناداة أم زوجتك بماما أو بيا أمي لاعتبارات ثلاثة:

 

الأول: أن هذا اللفظ يحمل معنى الاحترام والتوقير لها، فكأنها في مقام أمك احتراماً.

 

الثاني: أن فيه إرضاء لها ولزوجتك وتوددا إليهما وهذا مماً ندب إليه الشرع، وهو يدخل ضمن قول الله عز وجل: وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً [البقرة:83]، أي قولوا لهم الطيب من القول.

 

الثالث: أنه لا يترتب على ذلك محذور من جهة الشرع، لأن أم الزوجة محرمة على الزوج مؤبداً بمجرد العقد على الزوجة، فلم يكن في قوله لها أمي، محذور، بخلاف ما لو قال ذلك لزوجته، ولهذا قال الفقهاء: يكره أن يسمي الرجل امرأته بمن تحرم عليه كأمه وأخته، لما روى أبو داود: أن رجلا قال لامرأته: يا أخية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أختك هي؟! فكره ذلك ونهى عنه.

 

فهذا اللفظ هنا يشبه الظهار، وإن كان لا يترتب عليه حكم الظهار.

 

والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
ونحن اذا تزوجت المراة تصبح تسمى باسم عائلة زوجها فهل هذا حرام

راجعي أختي الحبيبة الفتاوى التي وضعتها

 

و أيضًا

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFat...=A&Id=17398

 

السؤال

السلام عليكم ، هل تسمى المرأة بلقب زوجها أم يضاف بعد اسمها ولقب والدها.

 

الفتوى

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

 

فإضافة اسم المرأة لاسم زوجها أو عائلته والاستغناء بذلك عن اسم أبيها لا يجوز، وهو من عادات الكفار، قال الله تعالى:ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ [الأحزاب:5]

وقال تعالى:وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا [التحريم:12]

ولم تنسب أزواج النبي صلى الله عليه وسلم إليه مع عظم منزلته عند الله وعند الناس، فكان يقال: عائشة بنت أبي بكر وحفصة بنت عمر وزينب بنت جحش وهكذا.

وإذا أضيفت المرأة لزوجها فتضاف إليه إضافة زوجية لا نسبية، كما في الآية:ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ [التحريم:10]

فيقال فلانة امرأة فلان أو زوجة فلان، وفي النسب والأوراق الثبوتية لايقال: إلا فلانه بنت فلان.والله أعلم.

 

 

المفتـــي: مركز الفتوى

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

 

جزاك الله خيرا أم سهيلة

و بارك فيك و في أهلك إلى يوم الدين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

آمين

و إياكِ أختي الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

أم سهيلة غاليتي عندي سؤال آخر خطر على بالي ..

هل سأكتبه هنا أم أخصص له موضوع لوحده؟ لأنه ربما سينقل إلى ساحة الفتاوى الشرعية..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

الأفضل كتابته في موضوع منفصل

بارك الله فيكِ

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

شكر الله لكِ هذه الإفادة القيمة ياغالية

جزاكِ الله خيرًا.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×