اذهبي الى المحتوى
ام عبد الرحمن_لبنان

مقاطعة المنتجات الأمريكية الصهيونية

قاطعوا منتجاتهم لنريهم أننا أمة لا تموت  

13 اصوات

  1. 1. ?? ??????? ???????? ???????

    • ????? ???????? ???? ????
      12
    • ?? ?????? ?????? ??? ????????
      1
    • ?? ?????? ??? ????????
      0
    • ???? ??????? ?? ?????????
      0


المشاركات التي تم ترشيحها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

...

 

 

 

أخواتي الفاضلات ..

 

تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية هي الداعم الأساسي لدولة الكيان الصهيوني الغاصب و معنى هذا أن التعامل مع المنتجات الأمريكية يعد مشاركة مباشرة في ثمن الرصاصات الصهيونية التي تقضي على إخواننا في فلسطين ولبنان والعراق وأفغانستان وغيرها من الدول الاسلامية ، فهناك من يضحي بروحه و نحن غير قادرين على التضحية بمشروب المياه الغازية بيبسى أو كوكاكولا !!

لذلك فان أقل ما نفعله تجاه اخواننا هو مقاطعة البضائع الإسرائيلية والأمريكية مقاطعة تامة .

ولا ننسى أنّ المقاطعة سلاح فعال من أسلحة الحرب قديمًا وحديثًا،. وهو سلاح في أيدي الشعوب والجماهير وحدها، لا تستطيع الحكومات أن تفرض على الناس أن يشتروا بضاعة من مصدر معين .

فلنستخدم هذا السلاح لمقاومة أعداء ديننا وأمتنا، حتى يشعروا بأننا أحياء، وأن هذه الأمة لم تمت، ولن تموت بإذن الله.

لذلك فلا تترددن أبدا أخواتي الغاليات باشهار سلاح المقاطعة ...

 

و لقد قمت بجمع بعض آراء أهل العلم وبعض الفتاوى الخاصة بمقاطعة البضائع الامريكية والصهيونية ....

 

 

فتوى الشيخ صالح اللحيدان عن المقاطعة

 

 

 

السؤال:

 

وهذا سائل من كندا يقول، هل يجب علينا نحن الذين في أوروبا، أن نقاطع البضائع الأمريكية؟علماً أنه لا يتوفر البديل؟؟

 

 

 

فأجاب فضيلة الشيخ: صالح اللحيدان-وفقه الله-:

 

أشرتُ في الجلسة الماضية إلى أن الجهاد لا ينحصر بحمل السلاح الفتاك الذي يأتي على المقصود ومن لم يُقصد، وإنما طرقه ووسائله كثيرة؛ باليد وباللسان والقلم والأمور المالية..

 

ولا شك أن مقاطعة المصنوعات الأمريكية(الولايات المتحدة)، والمصنوعات البريطانية، والأسترالية، جزء من جهاد المسلم لهؤلاء الذين أتوا بكل عدوان وكل مهزلة، فهم يقولون عن حديثهم عن العراق إنما جاءوا ليحرروا العراق في إذاعاتهم وبياناتهم الصحفية!!!، وهم في فعلهم هذا كأنما يُخاطبون عالَماً لا عقل له..

 

متى كان الغازي الذي يهدم البيوت على أهلها، ويُقتِّل الأطفال والنساء والشيوخ، بل والمسافرين الذين لا يَدري هل فروا من هذه الحرب أو ذهبوا لأمر آخر، متى كان هذا ليُحرِّر؟!!! إن مقاطعة المنتوجات الأمريكية والبريطانية والأسترالية، مع النية الصادقة نوعٌ من الجهاد في سبيل الله..

 

وأما قول السائل بأنه لا بديل، فإن الشيء الذي لا بديل هو الذي الناس في ضرورة إليه، بعد أن يعرفوا معنى الضرورة.. الناس كانوا ولا مصنوعات أمريكية، وكانوا عائشين.. وهم الآن-أي الناس- بطرق الاستيراد والتصدير أكثر استغناءً عنهم من ذي قبل. ثم إن الإكثار من الاستيراد من هذه البضائع والمنتوجات لهذه الدول الظالمة الغاشمة، فيه أيضاً نوع حفظ للمال، والنبي عليه الصلاة والسلام يقول في الحديث الصحيح: ((كنت نهيتكم عن كذا وكذا..... عن منع وهات....إلى آخره.. \"وإضاعة المال\" في آخر الحديث)).

 

وصرف المال في شيء لا تدعو إليه حاجة ملحة، وفيه تقوية اقتصاد دولة ظالمة نوعٌ من إضاعة المال.. كما أن بذل مالٍ يسير في تحصيل معصية نوع من التبذير، والمبذرون إخوان الشياطين الشيخ صالح اللحيدان الفتوى من درس اللقاء المفتوح 5 صفر 1424هـ.. اهـ.

 

http://nosra.islammemo.cc/onenew.aspx?newid=801

 

 

فتوى الشيخ عبد العزيز الراجحي عن المقاطعة

 

 

السؤال: وهذا السائل كذلك، نفس السائل من فرنسا، يقول: ما حكم مقاطعة البضائع الأمريكية والإنجليزية؟؟

 

فأجاب فضيلة الشيخ عبد العزيز الراجحي حفظه الله:

 

نعم ينبغي مقاطعتهم.. إذا كنا ندعو الآن، ونقنت، وندعو عليهم، فمن باب أولى أن نقاطع سلعهم؛ لأن هذا يقوي اقتصادهم، فينبغي مقاطعتهم.

 

http://nosra.islammemo.cc/onenew.aspx?newid=728

 

 

 

حكم الشراء من اليهود والنصارى المحاربين لنا

 

العلامة محمد ناصر الدين الألباني

 

السائل: شيخنا بما أن الحرب قائمة بيننا وبين اليهود، فهل يجوز الشراء من اليهود، والعمل عندهم في بلد أوروبا؟

 

الشيخ الألباني: الشراء من اليهود؟

 

السائل: نعم، والعمل عندهم في بلد أوروبا يعني؟

 

الشيخ الألباني: نحن لا نفرق بين اليهود والنصارى من حيث التعامل معهم في تلك البلاد، مع الكفار والمشركين إذا كانوا ذميين - أهل ذمة - يستوطنون بلاد الإسلام فهو أمر معروف جوازه. وكذلك إذا كانوا مسالمين، غير محاربين أيضاً حكمه هو هو، أما إذا كانوا محاربين، فلا يجوز التعامل معهم، سواء كانوا في الأرض التي احتلوها كاليهود في فلسطين، أو كانوا في أرضهم، ما داموا أنهم لنا من المحاربين، فلا يجوز التعامل معهم إطلاقاً. أما من كان مسالماً كما قلنا، فهو على الأصل جائز

http://nosra.islammemo.cc/onenew.aspx?newid=803

 

 

 

فتوى فضيلة الشيخ/عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية

 

يجب على المسلمين عموما التعاون على البر والتقوى ومساعدة المسلمين في كل مكان بما يكفل لهم ظهورهم وتمكينهم في البلاد وإظهارهم شعائر الدين وعملهم بتعاليم الإسلام وتطبيقه للإحكام الدينية وإقامة الحدود والعمل بتعاليم الدين وبما يكون سببا في نصرهم على القوم الكافرين من اليهود والنصارى ، فيبذل جهده في جهاد أعداء الله بكل ما يستطيعه، فقد ورد في الحديث جاهدوا المشركين بأموالكم وأنفسكم وألسنتكم ) فيجب على المسلمين مساعدة المجاهدين بكل مايستطيعونه وبذل كل الإمكانيات التي يكون فيها تقوية للإسلام والمسلمين ،كما يجب عليهم جهاد الكفار بما يستطيعونة من القدرة ، وعليهم أيضا ان يفعلوا كل مافية إضعاف للكفار أعداء الدين ، فلا يستعملونهم كعمال لأجرة كتاب أو حسابا او مهندسين أو خدم بأي نوع من الخدمة التي فيها إقرار لهم وتمكين لهم بحيث يكتسحون أموال المؤمنين ويعادون بها المسلمين ،وهكذا أيضا على المسلم أن يقاطع جميع الكفار بترك التعامل معهم وبترك شراء منتجاتهم سواء كانت نافعة كالسيارات والملابس وغيرها أو ضارة كالدخان بنية العداء للكفار وإضعاف قوتهم وترك ترويج بضائعهم ، ففي ذلك إضعاف لاقتصادهم مما يكون سببا في ذلهم وإهانتهم .والله أعلم .

 

 

 

قاله وأملاه

عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين

27/07/1421هـ

 

 

 

http://www.palestine-info.info/arabic/moqa...a/aljabreen.htm

 

بيان من أهل العلم في الحث على مقاطعة منتجات أعداء الإسلام

كأمريكا وبريطانيا وغيرهما من دول الكفر المحاربة

 

 

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :

فقد حث الله سبحانه المسلمين على الجهاد بأموالهم في سبيل الله ، فقال تعالى ( وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل ا لله ) وقال تعالى ( إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة ) ، وروى أحمد وأبو داود عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :جاهدوا المشركين بأموالكم وأيديكم وألسنتكم . وما ذلك إلا للأثر العظيم للمال على الجهاد . وكما أن بذل المال للمجاهدين جهاد فإن منعه عن الكفار إذا تقوّوا به في حربهم على المسلمين جهاد أيضاً ، بل هو آكد من الأول لأن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح ، وهذا النوع من الجهاد عمل به النبي صلى الله عليه وسلم كما في حصره لبني النضير وقطعه وتحريقه لنخيلهم ، وفعَله الصحابة رضي الله عنهم أيضاً بتقرير النبي صلى الله عليه وسلم كمنع ثمامة بن أثال رضي الله عنه الميرة عن كفار مكة ، والأمثلة كثيرة على هذا النوع من الجهاد .

وقد علم المسلمون في هذا الوقت مدى عداوة أمريكا وبريطانيا وغيرهما للإسلام وأهله ، وأنها أعلنت الحرب الصليبية علينا ، فقتلت قسماً كبيراً من المسلمين ، وظاهرت على قتل آخرين ، وشردت أقواماً ، وحاصرت آخرين ، مصداقاً لقوله تعالى ( ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ).

فإن احتج محتج بأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقاطع اليهود الذين كانوا في المدينة فالجواب أن يقال : إن النبي عليه الصلاة والسلام لم يقاطع اليهود في أول الأمر حين كانوا مسالمين لأنهم لم تظهر لهم نوايا ضد الإسلام والمسلمين ، فلما ظهرت لرسول الله صلى الله عليه وسلم نواياهم وخاف من شرهم وضررهم وقد نقضوا عهودهم قاطعهم وحاصر قراهم ، فقد حاصر بني النضير وقاطعهم وقطّع أشجارهم ونخيلهم , فكانت المحاصرة وإتلاف مزارعهم ونخيلهم التي هي عصب قوة اقتصادهم من أعظم وسائل الضغط عليهم وهزيمتهم وإجلائهم من المدينة , وكذلك فعل صلى الله عليه وسلم مع بني قريظة لما علم خيانتهم مع الأحزاب ، حاصرهم حصارا محكما حتى نزلوا على حكم الله ، فقتل مقاتلتهم وسبا نساءهم وذراريهم .

ثم إن قياس حالة الأمريكان واليهود والنصارى وشركاتهم في وقتنا الحاضر على يهود المدينة الذين هم قلة بالنسبة للمسلمين ، مع أنهم لم يعلنوا الحرب قياس فاسد ، لأن الأمريكان واليهود والنصارى وشركاتهم لا يفتأون يشنون الحروب على الشعوب المسلمة ، ويدعمون أعداء الإسلام في حروبهم ضد المجاهدين .

ومن المعلوم لدى الجميع أن قوام قوات أمريكا الصليبية وغيرها من دول الكفر يعتمد على اقتصادها ، ومتى ضعف اقتصادها ضعفت قوتها ، لذلك نحث جميع المسلمين على المقاطعة الشاملة لجميع المنتجات الأمريكية والبريطانية وغيرهما من دول الكفر المحاربة للمسلمين ، والبدائل عنها بحمد الله موجودة ، وفي هذا إسهام من المسلمين في جهاد أعداء الله وإضعاف لهذه الحملة الصليبية ومناصرة لإخوانهم المجاهدين ، بل هو متأكد في حق جميع المسلمين لإضعاف العدو الأول الذي سام المسلمين في كل مكان سوء العذاب ، فعلى المسلمين أن يبادروا في تجديد هذه الدعوة ، والتطبيق للمقاطعة الشاملة التي هزت الاقتصاد الأمريكي خلال العام الماضي بفضل الله ثم بفضل مقاطعة شريحة كبيرة من المسلمين لمنتجاتها ، ونكرر دعوتنا للمسلمين جميعاً بكل طبقاتهم وجنسياتهم أن يعملوا على مقاطعة هذا العدو الذي يتربص بالمسلمين الدوائر .

نسأل الله تعالى أن ينصر المجاهدين ، وأن يعلي راية الدين ، وأن يخزي الكفار أجمعين ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .

 

حمود بن عقلاء الشعيبي

علي بن خضير الخضير

عبدالله بن عبد الرحمن السعد

 

محمد بن عبد العزيز الشدي

محمد بن فهد بن علي الرشودي

صالح بن عبدالله الرشودي

 

حمد بن ريس الريس

حمد بن عبدالله بن إبراهيم الحميدي

محمد بن مرزوق المعيتق

 

عبد العزيز بن صالح الجربوع

ناصر بن حمد الفهد

أحمد بن صالح السناني

 

http://saaid.net/fatwa/f18.htm

 

 

 

 

 

فتوى الشيخ سلمان العودة

 

 

تعلمون أن العدد في حد ذاته قد يكون قوة إذا أحسن استغلاله، وحيث تتوق الأنفس إلى المشاركة في نصرة هذا الدين ، ولكن تضعف بها هممها عن الجهاد أو تتقطع بهم السبل الاقتصادية والسياسية إلى ذلك .

 

فلعل جانب المقاطعة الاقتصادية من الجوانب الميسرة وسهلة المنال لكل مسلم، فهل لكم من كلمة تحثون بها الناس على طرق هذا الباب؟ أو الإجابة على الأسئلة المرفقة :

 

ما حكم شراء السلع التي تنتجها الشركات أو الدول التي تحارب، أو تعادي الإسلام والمسلمين مع العلم:

 

أولا: أنه يوجد سلع بديلة تنتجها دول وشركات إسلامية، أو دول وشركات لا تحارب الإسلام ولا المسلمين.

 

ثانيا: أن بعض هذه الدول الكافرة تدفع جزء من هذه الأموال إلى إسرائيل لتتقوى بها على الشعوب الإسلامية.

 

ثالثا: أن شراء هذه السلع تقوية لهذه الدول وهذه الشركات مما يقويها على الإسلام والمسلمين؟

سلاح المقاطعة الاقتصادية من أهم الأسلحة الفعالة، خصوصاً في العصر الحديث، حيث تتعاظم قيمة الاقتصاد.

 

ولذلك نلحظ أن الولايات المتحدة استماتت في تدمير المقاطعة العربية والإسلامية للبضائع اليهودية، وللشركات المتعاملة مع اليهود .

 

وبالفعل فقد تهتكت المقاطعة ، وصارت أثراً بعد عين ، ويبدو أنه من المستبعد أن تحدث مقاطعة شبيهة ، بسبب أن منظمة التجارة العالمية عملت على محو الحدود بين الدول ، وفي هذا الإطار تأتي إزالة الحدود الجمركية ، ورفع الدعم عن السلع المحلية ، لكن الشيء الذي يمكن أن يحدث هو المقاطعة الشعبية ، بمعنى أن ترتفع وتيرة الوعي لدى الشعوب الإسلامية ، بحيث يختار المشتري البضائع والسلع العربية والإسلامية، أو حتى أية بضاعة أخرى غير إسرائيلية ولا أمريكية. إنه لا أحد يستطيع أن يجبر المواطن العادي على شراء سلعة بعينها ، غير أنه من الناحية الواقعية ، فلكي يكون هناك مقاطعة حقيقية وليس شعاراً يرفع لمجرد الاستهلاك ، فلا بد من توفر الأسباب التالية:

 

أولا : الوعي الشعبي الشامل ، بحيث لا تكون هذه أفكار شريحة خاصة، أو نخبة معينة ، ويكون الناس بمعزل عنها ، هذه مسئوليات يتحملها الإنسان العادي، وما لم يكن لديه الوعي والإدراك والقناعة، فلن يكون ثمة مقاطعة.

 

ثانيا: وجود مؤسسة متخصصة لهذا الغرض ، تتولى التذكير الدائم بهذا الموضوع، وتقدم للناس قوائم مستمرة بالسلع المطلوب مقاطعتها، والبدائل التي تقوم مقامها ، وتتولى إقناع المشترين بالمميزات الموجودة في السلعة البديلة، وتربط ذلك بالهدف الكبير المتعلق برفع الدعم الشرائي عن السلع الأمريكية واليهودية .

 

ثالثا:المرحلية إذ إن الاستغناء عن جميع تلك السلع يعتبر أمراً غير واقعي بالنظر إلى جماهير الناس ، وسرعة ركون الناس إلى الرخاء والرفاهية ، وعدم جدية الدعوة إلى المقاطعة ؛ لذا يمكن ترتيب المقاطعة في مرحليات ، على سبيل المثال :

 

المرحلة الأولى : مقاطعة السلع والبضائع الإسرائيلية، خصوصاً في الدول التي تتعامل اقتصاديا مع إسرائيل.

 

المرحلة الثانية : مقاطعة الشركات التي تتعاون وتدعم الكيان اليهودي، أياً كانت جنسيتها.

 

المرحلة الثالثة : مقاطعة الشركات الأمريكية المتعاطفة مع اليهود، خصوصاً الشركات الكبرى والشركات التي يوجد لها بدائل جدية، كشركات السيارات ، وشركات الملابس، والأغذية ، والأثاث .

https://ar.islamway.net/?iw_s=Fatawa&i...p;fatwa_id=7243

تم تعديل بواسطة ام عبد الرحمن_لبنان

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكي اختي و هذا و الله اضعف الايمان ان نقاطع من شردوا ابنائنا و استحيوا نسائنا و قتلوا صغارنا

 

و دمروا بيوتنا و هدموا مساجدنا

 

و الله الغني و هم الفقراء و الحمد لله لنا من خيرات ربنا الكثير في دولنا الاسلامية

 

فالمقاطعة المقاطعة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاكِ الله خيرا أختي الحبيبة " ام شهيد " وكثر الله من أمثالكِ .

المشكلة اليوم أن الناس تعلقت بالغرب وبكل ما يأتي منه حتى ولو كان فيه السم بذاته ، على قلوبهم مثل العسل .

وكم سمعنا عن القمح الذي يرسلوه لنا وما فيه من ضرر على الصحة ولكن لا حياة لمن تنادي ، صارت الناس مسحورة اليوم الا من رحم ربي ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بوركتِ اختي الحبيبة ام عبد الرحمن على هذا الطرح لفتاوى علمائنا الافاضل في المقاطعة ..

 

وجزاكِ الله خيراً ..

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

شكر الله لكِ أختي الحبيبة

نقل طيب

أسأل الله أن يهدي جميع المسلمين .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة

نقل طيب

جعله الله في ميزان حسناتك

أسأل الله أن يهدي جميع المسلمين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

جزاك الله خيرا أختي الحبيبة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكن يا اخوات

فعلا ده اقل حاجة ممكن نعملها مع الدعاء لهم طبعا

وان شاء الله سنبدأ المقاطعة

نتحمل ونشد على انفسنا من اجل الغير من الابرياء

ايه المشكلة يعنى لما مشربش بيبسى مثلا ولا اكل شيبسى انا واصحابى

ايه المشكلة يعنى

المفروض بصراحة يكون عندنا شوية دم ونحس بالمسئولية

اعاهدكم وربى

ان شاء الله من الان لا استعمل اى شئ من العدو

وانصح كل من يستمر فى شرائها وابين له الوضع

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×