اذهبي الى المحتوى
مروة يحيى

:: العـــادات السبــع للنجاح والخديــــعة الكبرى!! ::

المشاركات التي تم ترشيحها

بسم الله...

 

كم هي كثيرة تلك الخدع التي ينخدع بها المسلمون بدون وعي منهم أو ربما في بعض الأحيان ينخدعون وهم بكامل إرادتهم!!

 

كم أعجب عندما أقرا أنه عند ظهور الاشتراكية ظهر من الكثير من المفكرين الإسلاميين ليقولوا أن الاشتراكية من الإسلام!!، وما هي من الإسلام في شيء... وكم أعجب من بعض من يدعون العمل للإسلام بقولهم أن الديمقراطية من الإسلام!!، وهي في أصلها كفر بحكم الله عز وجل!!.. وكم أعجب وكم أعجب ممن يبحثون دائمًا مما عند الكفار ليقولوا أن هذا هو الإسلام بعينه!!... هل هي هزيمة نفسية داخلية تخرج في هذا الزي الذي يتسمى بالفكر الإسلامي المنهزم؟!!

 

واليوم موعدنا مع خديعة كبرى، انتشرت كالنار في الهشيم وخاصة عند الكثير ممن يعملون في الدعوة... لا أدري كيف انطلت عليهم الفكرة أو قل الفتنة وظن الكثيرون أن هذا العلم يمكن أن يكون أساسًا للدعوة وهو في أساسه وفكرته ينسف الدعوة نسفًا، بل قل ينسف التوحيد نسفًا!!!!

 

وإن أردت التأكد فلتنظر حولك من الدعاة الذين تعلموا هذا العلم كيف تغيرت أفكارهم شيئًا فشيئًا، وأصبح الكلام لديهم عن قبول (الآخر)، سواء كان الآخر هذا مخالفًا في الأخلاق، أو في الفكر، أو حتى في الاعتقاد!!!

 

 

تابعونا بإذن الله لنتعرف على الأمر أكثر فأكثر...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

متابعين معك يا غالية بارك الله فيك و احسن اليك

نسأل الله أن يرينا الحق حقا و يرزقنا اتباعه و يرينا الباطل باطلا و يرزقنا اجتنابه

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله بكِ مروة يحي الحبيبة

نتابع معكِ بأذن الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله؛

 

بارك الله فيكِ مروة الحبيبة..

متابعين بإذن الله.. افصحي عن العيوب علنا نتعلم..

نفع الله بكِ :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

باركَ اللهُ فيكِ أخيتي مروة الحبيبــــة ...

تابعي حفظكِ الله أخيتي ...

لا حرمكِ اللهُ الأجـــر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

[وسط][/وسط]السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

مشكورة اختي على المضووع نحن في انتظار كل جديد ان شاء الله

بارك الله فيك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

كلامك شدني ان شاءالله متابعين

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك
السلام عليكم ورحمة الله؛

 

بارك الله فيكِ مروة الحبيبة..

متابعين بإذن الله.. افصحي عن العيوب علنا نتعلم..

نفع الله بكِ :)

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

باركَ اللهُ فيكِ أخيتي مروة الحبيبــــة ...

تابعي حفظكِ الله أخيتي ...

لا حرمكِ اللهُ الأجـــر

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكن أخواتي الحبيبات... ويشرفني متابعتكن للموضوع، أتمنى أن يكون موضوعًا ذا فائدة لنا جميعًا بإذن الله...

 

 

قبل أن أبدأ أريد أن أقص عليكم حكاية، ذهب رجل من أجل الجزيرة العربية لدولة أخرى للعلاج، وبجوار المستشفى التي كان يأخذ علاجه فيها كان هناك مسجدًا... فكان يحضر الجُمع والصلوات وبعض الخطب في هذا المسجد، ولكنه لاحظ شيئًا على إمام المسجد، لاحظ أنه دائم الهجوم على الشيخ محمد بن عبدالوهاب، ففكر في فكرة، أتى بكتاب من كتب الشيخ محمد بن عبدالوهاب ونزع غلافه الذي عليه اسمه، وأهداه لإمام المسجد، وبعد أيام سأل إمام المسجد عن رأيه في الكتاب فما كان منه إلا أنه شكر الكتاب وشكر كاتبه، وقال أن هذا الكتاب من أفضل كتب العقيدة التي قرأها؛ إذ أنه يعتمد على الاستدلال بالآيات والأحاديث فقط، فما كان من الرجل إلا أن قال للإمام أن هذا الكتاب للشيخ محمد بن عبدالوهاب!!، ومن يومها أصبح إمام هذا المسجد من محبي الشيخ محمد بن عبدالوهاب، ومن أكثر المدافعين عنه!!

 

 

موقف آخر رأيته، كنت مرة أبحث في موقع لداعية يحاضر عن الإسلام باللغة الإنجليزية، وإذ بي أجد سلسلة صوتية لشرح كتاب الأصول الثلاثة، ووجدت تحت العنوان ما معناه بالإنجليزية أن هذه السلسلة هي شرح لكتاب الأصول الثلاثة للشيخ محمد بن سليمان التميمي، تعجبت وقتها وقلت في نفسي من محمد سليمان التميمي؟!، فأنا أعرف أن الكتاب لمحمد بن عبدالوهاب، وعندما حاولت أن أبحث وجدت أن محمد بن سليمان التميمي هو نفسه محمد بن عبدالوهاب!!، فتبسمت وقتها وعرفت لماذا ذكر محمد سليمان التميمي ولم يذكر محمد بن عبدالوهاب؛ لأن الكثير في الغرب له فكرة سيئة عن الإمام رحمه الله، ففعل هذا ليستمع هؤلاء إلى فكره بدون أن يكون مجرد قرائتهم لاسم المؤلف سورًا بينهم وبين علمه...

 

هذه القصص ذكرتها كتقديم لتتخيلوا ما سأتحدث عنه لاحقًا بإذن الله، وهو أننا ربما يكون لدينا فكرة عن أمر معين وهذه الفكرة تمنعنا أن نقرأ أو نعرف أي شيء، ولكن لو نزعنا الغلاف أو غيرنا الاسم فلن نفكر أبدًا بهذه الطريقة ودعوني أضرب لكم مثالًا...

 

نبدأ المثال بفكر مثل الفكر الماسوني، الكثير على مستوى العالم يبغض مجرد هذا الاسم، المسلمين منهم وحتى الكفار لما يعلموا من خبث نواياه لتدمير العالم كله لمصلحة اليهود عليهم لعنة الله، ولكن عندما نغير الماسونية للوحدة بين الأديان ربما يتغير بعض الشيء ما بداخل الناس من قناعات، ولو غيرناها قليلا بعد ذلك ليكون الحديث عن الإنسانية والتعايش مع الغير ستتغير القناعات كثيرًا فمن منا لا يريد الخير للإنسانية ومن منا يريد أن يكون له علاقات غير طيبة مع الغير، وقد وضعت خطًا تحت الإنسانية والتعايش لأننا سيكون لنا معهم حديث طويل بعد ذلك بإذن الله... 

 

فما رأيكم لو نزعنا عنوان الماسونية أو التعايش ووضعنا عنوانًا باهرًا لافتًا... والعنوان هو كيف تكون ناجحًا في الحياة أو كيف تكون ناجحًا في علاقتك مع الآخرين... ما رأيكم هل ستتغير هنا القناعات بمجرد تغير العنوان؟!!

 

 

 

ولنا حديث بإذن الله إن قدر الله لنا الحياة...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

رآئع

 

أتابعكِ مروة

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

شوقتينا يا اختي

رغم اني فعلا لم اكن ارتاح لأ ولئك الدعاة الجدد الذين يريدون تفصيل الاسلام على مقاس غربي و لكنهم للاسف نجحوا في استقطاب الشباب لان اساليبهم كانت ناجحة في لفت الانتباه و تحفيز الشباب.....

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

الله المستعان

للأسف كثير من المسلمين ينخدعون بهذه المسميات البراقة ...... ولا يتخيلون أن أعداء الإسلام وضعوا السم في العسل

 

نتابع معك يا غالية هذا الموضوع الشيق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

متــابعين معكِ مروة الحبيبة ....

 

: )

 

في انتِظار البقيـــة إن شآء الله

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

 

الله المستعان

للأسف كثير من المسلمين ينخدعون بهذه المسميات البراقة ...... ولا يتخيلون أن أعداء الإسلام وضعوا السم في العسل

 

نتابع معك يا غالية هذا الموضوع الشيق

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

بارك الله فيكِ مروة الحبيبة

 

طرح هام جدًا

نتابع معكِ إن شاء الله .

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

بارك الله فيكن جميعًا أخواتي الحبيبات... بالفعل كم ننخدع بالمسميات البراقة، ولكن المفترض علينا كمسلمين أن نكون ذوي فطنة؛ فما تحرفت العقيدة إلا بسبب ترجمة العلوم الفلسفية من الرومان... وأخشى أن ننحرف نحن عن جادة الحق بسبب هذه العلوم!!!

 

ونكمل على بركة الله...

 

 

فكرت أن أبدأ معكم من حيث بدأت أنا الرحلة لتتخيلوا معي الأمر...

 

بدأت منذ سنوات قلائل دورات التنمية البشرية في دولنا العربية والإسلامية، وانتشرت سريعًا، ولا أخفيكم سرًا أنني حضرت بعضًا منها، واشتريت كتبًا كثيرة عنها، ولكن التي كانت مكتوبة من منظور إسلامي، ولكن كان هناك شيئًا في نفسي لا أدري ما هو... شيء كان وكأنه سورًا أو حاجزًا يجعلني غير مقتنعة داخليًا بهذه العلوم رغم كثرة قرائتي فيها... وبالتالي غير مقتنعة بالعمل بها... ربما لأنني كشخصية لا أقوم بشيء إلا وأنا مقتنعة تمام الاقتناع به،،

 

دخلت يومًا مكتبة مع أخي وإذ بنا نجد ترجمة "العادات السبه للأسر الأكثر فعالية" لستيفن كوفي من إصدار مكتبة جرير... فقررنا أن نشتريه، ولكن عندما بدأت القراءة فيه وجدت شيئًا غربيًا...

 

بدأت في قراءة المقدمة، فوجدت زوجته تقدم للكتاب وتتحدث عن كيفية نجاحهم كأسرة، وكيف أنهم نجحوا في تربية أبنائهم التسعة، استوقفني كثيرًا أن رجلًا أمريكيًا له تسعة أبناء!!، شيء عجيب... ليس هذا من ثقافتهم!!، تعجبت من كثرة كلام زوجته أنهم أرادوا تنفيذ ما يعتقدوه عليهم كأسرة، وكانت تقول عن زوجها: "ويعجبني فيه أنه يحاول أن يطبق ما يقول، حيث يسعى جاهدًا للعمل بكل المبادىء التي يؤمن بها ويلقنها للآخرين"... لا أدري لماذا شعرت بشيء ما في هذه الجملة... شعرت وكأنها تتحدث عن رجل دين وليس رجل له كتابًا في الإدارة... رجلًا أمريكيًا له تسعة أبناء وله هذا الفكر لا يمكن أبدًا أن يكون مجرد صاحب كتاب في الإدارة!!، وقلت في نفسي الأمر به شيء... حتى لو دققتوا معي في كلامها التالي ستشعرون أنه ليس كلامًا عن علمًا للإدارة: "حينما نحاول أن نطبق معتقداتنا نكون كمن يسبح ضد التيار، لكننا في الاتجاه الصحيح، ويتقبل أبناؤنا تلك المعتقدات طواعية؛ فقلوبنا ونوايانا سليمة، ولدينا الرؤية والرغبة، لكننا كثيرًا ما نفشل، وقد تضعنا عصبيتنا في موقف متكافىء، أو تمنعنا كبرياؤنا من تخطي الأزمة، وكثيرًا ما نخرج عن المسار، لكننا دائمًا نعود إليه"!!!

 

وصلت للصفحة التاسعة فقط من الكتاب، وإذ بي أضع ملصقًا به ملاحظة، كثيرًا ما أضع مثله وأنا أقرأ لكتابة أفكار في ذهني... وجدت نفسي أكتب: "لا أدري لماذا يتنابني شعور أن صاحب الكتاب يريد أن يقنعنا بعقيدة يعتنقها؟!!" ثم علقت: "إني لأعجب لجلد الكافر وعجز المؤمن" عمر بن الخطاب...

 

وأغلقت الكتاب ولم أفتحه لسنوات... ولكن ظل بداخلي شيئًا ظل ينمو وتؤكده الأيام بعدها...

 

 

نكمل بإذن الله وأتمنى أن تكملوا الرحلة معي (:

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ما شاء الله كتابتك ولا اروع،،

موضوعك مشووووق،،

طريقة إلقاءك له تجعل القارىء يصغي لكل كلامك.،،

ويهتم بأدق التفاصيل..

أتابع معك بإذن الله...

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

بارك الله فيك يا غالية

طريقة عرض رائعة تشوق القاريء للمتابعة

 

صدقت والله ...إن لأهل الباطل عزيمة ....ونحن المسلمون بمجرد أن تقابلنا بعض العقبات نستسلم لها ونرفع الر اية البيضاء

جزاك الله خيرا ...وإن شاء الله نتابع معك

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

ننتظركِ بشغف

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

 

في انتظار بقية الموضوع اختي مروة

 

اسال الله ان يبارك فيك و في وقتك و ان يرينا الحق حقا و الباطل باطلا

تم تعديل بواسطة نعمة الله1

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،

 

ننتظركِ مروة الحبيبة

بارك الله فيكِ ، وجزاكِ كل خير .. أسلوبك مشوق للقراءة.

شارك هذه المشاركه


رابط المشاركه
شارك

إنشاء حساب جديد أو تسجيل دخول لتتمكني من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

إنشاء حساب جديد

سجلي حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجلي حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلكين حسابًا بالفعل ؟ سجلي دخولك من هنا.

سجلي دخولك الان

  • من يتصفحن الموضوع الآن   0 عضوات متواجدات الآن

    لا توجد عضوات مسجلات يتصفحن هذه الصفحة

منتدى❤ أخوات طريق الإسلام❤

‏ أخبروهم بالسلاح الخفي القوي الذي لا يُهزم صاحبه ولا يضام خاطره، عدته ومكانه القلب، وجنوده اليقين وحسن الظن بالله، وشهوده وعده حق وقوله حق وهذا أكبر النصر، من صاحب الدعاء ولزم باب العظيم رب العالمين، جبر خاطره في الحين، وأراه الله التمكين، ربنا اغفر لنا وللمؤمنين والمؤمنات وارحم المستضعفات في فلسطين وفي كل مكان ..

×